في سِجِّلاتِ التّاريخ، تَقِفُ قِلّةٌ مِنَ الشَّخصياتِ بِقامَةِ البَطَل الجزائري عبد القادر. ومع ذلك، فإنَّ وَراءَ مُقاومته الشَّهيرة ضِدَّ الاستعمار الفَرنسي يَكمُنُ جانبٌ آخر أقلَّ شُهرة من شخصيته - روحانية عميقة أكسبته الاحترام ليس فقط في وطنه بل في أقاصي القارات. من قرية القيطنة المتواضعة إلى أروقة دمشق الموقرة، تجمَعُ رحلة عبد القادر بين الصّوفية والعلم والقيادة.
The post عبدُ القادرِ الجَزائري: الحَكيم الصوفي والقائد العسكري appeared first on The Librarians.